Monday, April 4, 2022

دليل شبه لهم فى القرآن يسوع

 دليل شبه لهم فى القرآن يسوع عندهم كان شخص غير مميز فى الشكل فى الطول و العرض و كان يختفى فى الجموع بدون اى احد يشعر و يتنبه

الاسلام صيام رمضان

 الاسلام صيام رمضان منظم و لا اختلاف فيه النصرانيه الصوم عندهم اكل و شرب ومذاهبهم مختلفه فى نوع الاكل المسموح وعدد الايام 


Friday, January 14, 2022

النظافه من الايمان فى االاسلام يرفضها النصارى

 النظافه من الايمان   فى االاسلام  والمقصود الجسد يرفضها النصارى ويقولون النظافه هى فى الروح

Tuesday, March 26, 2019

الايمان بوحدانية الله فى الاسلام

الايمان بوحدانية الله فى الاسلام بمنتهى السهوله والوضوح 
والثالوث فى النصرانيه 

منتهى الصعوبه فى الفهم و التوضيح

الايمان بالثالوث يحتاج الى مؤتمرات عالميه كثيره

Saturday, October 27, 2018

زبّال الإيمان الدكتور عدنان إبراهيم



خطبة رائعة..جعلتني أعيد التفكير في إيماني...شئ خطير جدا هذه الافعال التي نفعلها..نحن بحاجة لمثل هذا التذكير فعلا..خطبة مؤثرة.

Thursday, October 18, 2018

هل أعترف القرآن بصحة العقيدة المسيحية وعصمة الكتاب المقدس

هل أعترف القرآن بصحة العقيدة المسيحية وعصمة الكتاب المقدس ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

.

حين تفشل الكنيسة في إثبات ألوهية المسيح أو صحة عقيدة التثليث أو صحة كتابها المدعو مقدس تلجأ للتلاعب بآيات القرآن  ، وحين تسعى الكنيسة لتنصير الشباب المسلم الذي ظلم نفسه وترك حياته للهو ولا يعرف شيء عن إسلامه  تدخل إلى عقله من خلال الآيات القرآنية لتثبت له صحة عقيدتها فتجده فريسة سهلة يرفض أن  تحكمه عبادات وكأن الحرية سيجدها حين يتحرر من تلك العبادات ، وهو في باطنه يبحث عن مخرج يمنحه هذه الحرية فيخضع للسم في العسل من خلال حملة التنصير وكأنه بذلك غيَر طبيعة الكون باعتناقه المسيحية هربا من إله الإسلام وعباداته ليحتمي بإله المسيحية الذي حرره من أي عباده وفتح له باب الحرية التي يتمناها مقتنعا بأن إله الإسلام هو إله المسيحية ولكن الإختلاف هو أن إله المسيحية حرره من العبادات … يا لها من عقول .

.

هل تظن بأنك بذلك نجحت في تحقيق حريتك بالتحرر من قيد العبادات ؟ أنت واهم لأنك بعد أن كنت إنسان حر ولك كرامة ولك كلمة ولا يحكمك احدا أصبحت الآن عبد لكاهن يحكمك ويفرض عليك المذلة والخضوع له من اجل منحك الحرية التي تتمناها … وإن كنت تظن بأن الحرية التي ستجدها في المسيحية هي الجنس والمخدرات والخمور وافعل ما شئت ثم ولع شمعة في الكنيسة وكله حيبقى تمام تبقى حولت نفسك من إنسان إلى أي شيء أخر (جماد – حيوان – نبات)

الان نحن بصدد الحديث عن الآيات التي تستخدمها الكنيسة لتُثبت صحة عقيدتها وصحة كتابها من خلال القرآن ، وهي نفس الآيات التي تستخدمها لتنصير الشباب المسلم الذي تاه واصبح لا يعرف الحق من الباطل ولا الحلال من الحرام ولا الصح من الخطأ وسط فساد وتلوث سمعي وبصري وجسدي… فصدق قول الله عز وجل حين قال :- { ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس (الروم41)}.

.

يجب أولا شرح عقيدة التثليث المسيحية لسهولة استيعاب ما سيتم طرح لاحقا .. الكنيسة تؤمن بأن معبودها عبارة عن ثلاثة أشخاص هم (الآب-الابن-الروح القدس) يتكلمون مع بعضهم البعض ويتشاورون وشخص يرسل الأخر – ولكن هؤلاء الثلاثة هم إله واحد لأنهم مكملين لبعض ولا يمكن أن ينفصلوا عن بعضهم طرفة عين وإلا خربت الدنيا ، لذلك هو دائما يدعي بأنه يعبد إله واحد ولكن هذا الإله مثلث الأقانيم (أي ثلاثة أشخاص) .

الآب = الله

الابن = الله

الروح = الله

ولكن الآب ليس هو الابن والعكس ايضا ، والابن ليس هو الروح والعكس ايضا ، والروح ليس هو الآب والعكس ايضا .

إذن السؤال الذي يسأله كل عاقل :- إن كانت الكنيسة تعبد إله واحد وكلا منهم يحمل نفس لفظ الجلاله (الله) فكيف كلا منهم لا يساوي الأخر ؟

.

حقيقة العقيدة المسيحية مبنية على تعدد الآلهة بلا شك ولا جدال والأناجيل التي يؤمنوا بها كشفت تلك الحقيقة وكشفت لنا الثلاثة آلهة وهم منفصلين وكلا منهم منفرد بذاته 

متى 3(16-17)

فَلَمَّا اعْتَمَدَ يَسُوعُ صَعِدَ لِلْوَقْتِ مِنَ الْمَاءِ، وَإِذَا السَّمَاوَاتُ قَدِ انْفَتَحَتْ لَهُ، فَرَأَى رُوحَ اللهِ نَازِلاً مِثْلَ حَمَامَةٍ وَآتِيًا عَلَيْهِ، وَصَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ قَائِلاً: هذَا هُوَ ابْني الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ .

.

إذن الإله الأول (الاب) يتحدث من السماء ، والإله الثاني (الابن) واقفا على الأرض يسمع ويرى ، والأله الثالث تجسد في حمامة … إذن هؤلاء هم الثلاثة آلهة (الآب والابن والروح) .

.

أولا :- الكتاب المدعو مقدس

قالت الكنيسة

لقد اعترف القرآن بكتابنا المقدس وأنه موحى به من الله وأنه هدى ونور للناس في قوله عن التوراة “قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورًا وهدى للناس. قل الله” (سورة الأنعام). وفي قوله عن الإنجيل “وقفينا بعيسى بن مريم وآتيناه الإنجيل” (سورة الحديد). وفي قوله عن التوراة والإنجيل معًا ” وأنزلنا التوراة والإنجيل من قبل هدى للناس” (سورة آل عمران). وعن  سلامة كتابنا من التحريف في قوله “يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما أنزلت مصدقًا لما معكم” (سورة النساء). بل والإحالة إليه للتأييد والتدليل في قوله: “فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك” (سورة يونس). وعن حماية القرآن لكتابنا وحفظه من التحريف بقوله “وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقًا لِمَا بين يديه من الكتاب ومهيمنًا عليه” (سورة المائدة).انتهى

.

القارئ لتلك الإقتباس يضحك ساخرا من كاتبه لأنه يشهد للجميع بأن كتاب الكنيسة مُحرف وليس هو ما ذكره القرآن .. إن عظمة القرآن تؤكد تحريف الكتاب المدعو مقدس بكلمة واحدة وهي (آتيناه) … {“وقفينا بعيسى بن مريم وآتيناه الإنجيل” (سورة الحديد)} .

.

السؤال الآن الذي يفرض نفسه وللكنيسة حق الرد عليه إن كانت تملك الجراءة على ذلك : هل الكتاب المقدس جاء به المسيح حاملا إياه ؟ الرد معروف ولا نحتاج للكنيسة في الرد عليه: المسيح لم يكتب كتاب ولم ينزل عليه كتاب ….. هذا أولا

.

ثانيا :- فيما يخص التوراة نجده يستشهد بسورة الأنعام والتي تقول :- { الكتاب الذي جاء به موسى } ، أين هو هذا الكتاب الذي جاء به موسى ؟ فإلى الآن لا يوجد دليل واحد يثبت أن موسى عليه السلام هو كاتب الأسفار الخمسة (تكوين – خروج –لاوين – العدد – تثنية) ويمكنك التأكد من خلال هذا اللنك وكل مصادره مسيحية بحتة .. (اضغط هنا

.

ثالثا :- المضحك هو أن الكتاب الحالي الذي بين أيدي رجال الكهنوت بالكنيسة مازالوا يؤكدون بأن هذا الكتاب مُحرف وكله اخطاء وتحريف .. إذن الكنيسة تُعاني من أمران ، أمر خارجي وأمر داخلي ، فالأمر الخارجي هو أن القرآن الذي يستشهدوا به يؤكد تحريف كتابهم لقوله {“وقفينا بعيسى بن مريم وآتيناه الإنجيل” (سورة الحديد)} وايضا { الكتاب الذي جاء به موسى (الأنعام)}… اما الأمر الداخلي هو أن رجال الكهنوت تطعن في عصمته من التحريف .

.

ثانيا :- الثالوث المقدس

قالت الكنيسة

لقد اعترف بثالوثنا القدوس تفصيلًا؛ الله، وكلمته، وروح قدسه. وذلك في قوله “إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه عيسى بن مريم وجيهًا في الدنيا والآخرة ومن المقربين” (سورة آل عمران). وفي قوله “وآتينا عيسى بن مريم البينات وأيدناه بروح القدس” (سورة البقرة). وهذا هو ثالوثنا؛ الله الذي نطلق عليه لفظ الآب أي المصدر أو العلة العاقلة للوجود، وكلمته التي نطلق عليها الابن لأنه مولود من العقل الأزلي، وروحه القدوس روح الحياة في الله ولكل الوجود… انتهى

.

الكنيسة بتلك الإقتباس تقول للجميع بشكل علني بأنها تؤمن بتعدد الآلهة بقولها [وهذا هو ثالوثنا؛ الله الذي نطلق عليه لفظ الآب(1) أي المصدر ، وكلمته التي نطلق عليها الابن(2) ، وروحه القدوس(3) روح الحياة] .

.

تعالوا الآن نشاهد كيف تحرف الكنيسة الآيات وتتلاعب بالألفاظ لتحقق مأربها … {يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه عيسى } … بالفعل المسيح هو كلمة الله ، ولكن ليس المسيح فقط هو كلمة الله بل سيدنا يحيى عليه السلام ايضا هو كلمة الله :- {ان الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله (آل عمران 39)} ، فهل يحيى عليه السلام هو الله ؟

.

والآية الأخرى :- {“وآتينا عيسى بن مريم البينات وأيدناه بروح القدس” } .. الروح القدس المذكور في القرآن هو سيدنا جبريل عليه السلام وليس الله .. فالكنيسة تؤمن بان الروح القدس هو الله ، لذلك اقتبست الآية وحرفت تفسيرها طبقة لعقيدتهم للتضليل .. كما أننا لو نظرنا للآية سنجد بأن الله هو المتحكم والأعلى قدرا وقوة عن المسيح والروح القدس لأن راسل الرسل هو الأعلى قدرا من الرسول المرسل ، ولكن في المسيحية يؤمنوا بأن المسيح هو الله وايضا الروح القدس هو ايضا الله وبذلك لا يوجد توافق بين الآية وعقيدة التثليث الوثنية المسيحية البتة .

.

ثالثا :- البسملة

تقول الكنيسة

في بداية كل عمل بترديده بسم الله الرحمن الرحيم الإله الواحد.  وهو نفس ثالوثنا المسيحي.  الله الواحد هو الآب ذاته الله، والرحمن بصيغة المرة على وزن فعلان وتشير إلى الابن الوحيد الجنس، والذي صنع رحمة للعالم مرة واحدة بفدائه له من حكم الموت الأبدي.  والرحيم بصيغة الكثرة على وزن فعيل ويشير إلى الروح القدس روح الكثرة والنمو والخصب لأنه روح الحياة، والذي بفاعليته امتد عمل رحمة الله في فدائه.  وإن لم يكن الأمر كذلك، فما هي الحكمة من أن تكون هذه البسملة بسملة ثالوثية لله؟(انتهى)

.

ما فعلته الكنيسة من تحريف بكتب اليهود تكرره بالقرآن … إقتبست البسملة واخذت تحرف في تفسيرها بالباطل .

البسملة :- يسم الله الرحمن الرحيم

التثليث :- الآب والابن والروح القدس

.

الفارق بين الاثنين هي واو العطف التي تجمع المتعاطفين تحت حكم واحد ، وتعطف اسماً على اسم .. وهذا ما نحن بصدده في صيغة التثليث (الآب والابن والروح) .. مثل (أحمد ومنصور ورياض) ، فحرف الواو تؤكد بأن معبود الكنيسة  ثلاثة أشخاص .

مثال أخر وهو :- اسمي الثلاثي (صابر محمد الشاذلي) أم (صابر ومحمد والشاذلي) ؟ اترك الرد للعقلاء .

.

رابعا :- التجسد

تقول الكنيسة

لقد اعترف بسر تجسده في قوله “فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرًا سويا” (سورة مريم). وفي قوله “إنما أنا رسول ربكِ لأهب لكِ غلامًا زكيًا. قالت أَنَّى يكون لي غلام ولم يمسسنى بشر ولم أكُن بغيًا. قال كذلك قال ربك هو علىَّ هيِّن… وكان أمرًا مقضيًا” (سورة مريم). وهذا هو إيماننا أن المسيح ولد بقدرة الله على خلاف الطبيعة بطريقة معجزية تفوق إدراك البشر.. (انتهى)

.

هنا الكنيسة تعلن يعجزها في إثبات عقيدتها .. فالآية تقول :- (إنما أنا رسول ربكِ) كلنا نعلم تماما بأن راسل الرسل هو أعلى مقاما وقدرا وقدرة عن الرسول المرسل … فهنا الروح التى تمثلت للسيد العذراء عليها السلام هو سيدنا جبريل وأعلن لها بأنه رسول ربها … أما كون خلق المسيح عليه السلام معجزة فهو ليس أول ولا اخر مخلوق خلق بمعجزة بل هناك من هم أكثر إعجازا في خلقهم منه ، فآدم عليه السلام خلق بلا أب وبلا أم “معجزة” ، وحواء خلقت بلا أم “معجزة”، والكبش الذي فدى ذبيح ابراهيم عليه السلام “معجزة” ، وعصا موسى عليه السلام  التي تحولت لثعبان “معجزة” ، وسيدنا يحيى عليه السلام ولد “بمعجزة” ، وناقة سيدنا صالح عليه السلام “معجزة” …. وفي المسيحية لديهم شخص اسمه (ملكي صادق) هو بلا أب وبلا ام وبلا بداية وبلا نهاية

.

{العبرانيين7(1-3)}

لأن ملكي صادق هذا، ملك ساليم…. بلا أب، بلا أم، بلا نسب. لا بداءة أيام له ولا نهاية حياة. بل هو مشبه بابن الله

.

إذن طريقة خلق المسيح عليه السلام ليست بالمعجزة التي توبيح للناس تأليته وإلا لعبدون كبش ذبيح ابراهيم عليه السلام .

.

خامسا :- روح منه

قالت الكنيسة

لقد اعترف بإيماننا بألوهية المسيح في قوله “إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله بشَّرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى” (سورة آل عمران). وفي قوله “إنما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه” (سورة النساء). وهذا هو إيماننا الكامل بالمسيح أنه كلمة الله وجوهره روحي (روح منه) وأنه من السماء وليس من هذا العالم (كلمته ألقاها إلى مريم) وأنه مرسل من الله (ورسول منه).. انتهى

.

قلنا من قبل أن المسيح ليس فقط هو كلمة الله بل سيدنا يحيى عليه السلام ايضا هو كلمة الله :- {ان الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله (آل عمران 39)} ، فهليحيى عليه السلام هو الله ؟

.

قال الله تعالى :- {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ (28)  فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ (29)(الحجر)}

.

فها هو الله عز وجل حين خلق آدم نفخ فيه من روحه … فهل نعبد آدم لمجرد أنه مخلوق بلا أب وبلا أم وأن الله نفخ فيه من روحه ؟

.

إذن سيدنا يحيى وسيدنا آدم عليهما السلام لهما نفس ما ناله المسيح عليه السلام … فمن منهم احق أن يُعبد ؟ بالطبع لا أحد منهم لأن المسيح عليه السلام قال :- {قال اني عبد الله اتاني الكتاب وجعلني نبيا (مريم30)} وتنكر المسيح ايضا وتبرأ مِن مَن يعبدونه {وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (المائدة116)} ، فختمها الله على شعب الكنيسة فقال :- {لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئا ان اراد ان يهلك المسيح ابن مريم وامه ومن في الارض جميعا ولله ملك السماوات والارض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على كل شيء قدير (المائدة17)}.

.
https://mycommandmets3.wordpress.com/

Tuesday, September 18, 2018

الكهنوت في اليهودية و المسيحيه و الاسلام

http://drghaly.com/articles/display/10439
وقبل ان ابدا في الاقسام الثلاثه اليهودية والمسيحيه والاسلام اوضح اصل كلمة كاهن القديم جدا
ك ه ن = هي لفظ تستخدم للتعبير عن الكاهن وخادم الله وهي موجوده حتي في الحضارات القديمه مثل الاوغاتيه والفينيقيه والاراميه والفرعونيه والنبطيه والسريانيه والحبشيه
وهذه الكلمه كما قلت من اصل ( ك ه ن ) وهي موجوده في الاكادي القديم بهذا النطق وتطورت الي كانو ثم كهانو بمعني ينحني امام لان الكاهن هو الذي يقف امام الله وينحني امامه ويقدم ذبيحه ويوجد ادله علي هذا من اللغه الاكاديه تعود الي تقريبا 2250 ق م
وهي تعود لما فعله هابيل كاول كاهن قدم ذبيحه بانحناء امام الله واانتشر هذا الفكر في كل الثقافات القديمه ومنها الي العبريه والسريانية بنفس النطق الاولي ( ك ه ن ) وفي العبريه ارتبط هذا اللفظ فيما بعد برجال المذبح وهم الكهنة
وانتشر من هذا الاصل الي بعض الثقافات ولما بعدوا عن الرب الحقيقي وتخيلوا ان الرب هو يعبر عنه بصنم استمرت وظيفة الكاهن في هذا الشخص الذي يقف وينحني امام الصنم ويقدم له ذبيحه وهو في مخيلته ان الله في هذا الصنم او ان هذا الصنم يعبر او وسيلة اتصال لله فوجد كهنه للاصنام ولكنها ماخوذه من الفكر الكتابي القديم من اول اسرة ادم فمثلا في الفينيقيه اعتبروا ان كموش هو الله وكاهن كموش يطلق عليه كاهن لانه يقدم الذبائح لكموش وملكوم في مؤاب ايضا
وايضا الفكر الفرعوني والنبطي القديم لفظ كهن تعني طاهر فهو رجل الدين المقدس واستمرت في القبطيه كلمة كاهن خديم
واول كاهن قدم خبز وخمر كتقدمه لله العلي هو ملكي صادق ملك ساليم وكهنوته يعتبر نوع خاص جدا ومقدس وهو رمز لكهنوت المسيح الملك
فكما اوضحت ان اللفظه نفسها قديمه جدا وتعود الي بدايات البشريه نفسها وهي تمثل رجل مقدس ينحني امام الله بذبيحه فهي علاقه بين الله والانسان من خلال انسان مقدس لله وهو الكاهن
وتنطق الكلمه عبريا كوهين